بعد الإطلاع على أوضاع المرأة وما تعانيه من مختلف أنماط العنف المتزايد والمتنوع، وبعد وقوفنا على التشريعات القاصرة عن تلبية الحاجة المطلوبة وقاية وملاحقة وحماية وتجريما وتوفيرا للخدمات اللازمة والتعويض عن الضرر اللاحق بالضحايا، كدائرة متكاملة لا تتحقق العدالة دون استكمالها، رأينا ضرورة وضع قانون شامل للعنف ضد المرأة يحقق هذه الاهداف
يطبق هذا القانون على جميع اللبنانيين وعلى غير اللبنانيين المقيمين على الأراضي اللبنانية،
المحاكم المدنية المختصة هي صاحبة الإختصاص بتطبيق هذا القانون.
طريقة تسجيل عقود الزواج وما ينتج عنها من وقوعات:
ينشأ في دائرة النفوس في مركز كل قضاء سجل خاص على القاعدة الفردية يدعى السجل المدني...... تسجل على هذا السجل كل الوقوعات والتغييرات الحاصلة في أحوال الزوجين الشخصية.
يعقد الزواج أمام مأمور النفوس في القضاء الذي يقيم فيه أحد الزوجين.
يسجل الزواج على صفحة كل من الزوجين ويعطى رقما" متسلسلا".
يسجل الأولاد على الخانة الفردية لكل من الوالدين ويحمل اسم عائلة كل منهما.
يكرس الدستور اللبناني في المادة التاسعة منه حرية المعتقد ويعطيها صفة الإطلاق إذ ينص أنّ "حرية الاعتقاد مطلقة، والدولة بتأديتها فروض الاجلال لله تعالى تحترم الأديان والمذاهب وتكفل حرية إقامة الشعائر الدينية تحت حمايتها على أن لايكون في ذلك إخلال في النظام العام، وهي تضمن أيضاً
"التحرّش الجنسي" كما جاء في هذا القانون هو:
أي سلوك سيء متكرر خارج عن المألوف، غير مرغوب فيه من الضحية، ذي مدلول جنسي يشكّل انتهاكاً للجسد أو للخصوصية أو للمشاعر يقع على الضحية في أي مكان وجدت، عبر أقوال أو أفعال أو اشارات أو تلميحات جنسية أو اباحية وبأي وسيلة تمّ التحرّش بما في ذلك الوسائل الالكترونية.
يعتبر أيضا تحرشا جنسيا كل فعل أو مسعى ولو كان غير متكرّر يستخدم أي نوع من الضغط النفسي أو المعنوي أو المادي أو العنصري يهدف فعليا للحصول على منفعة ذات طبيعة جنسية يستفيد منها الفاعل أو الغير.
هذا الكتيب, نص قانون حماية النساء وسائر أفراد الأسرة من العنف الأسري» كما أقرته الهيئة العامة للمجلس النيابي اللبناني بتاريخ ٢٠١٤/٤/١ ووقعه رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال سليمان بتاريخ ٢٠١٤/٥/٧، والذي نشر في الجريدة الرسمية عدد ۲۱ بتاريخ ۲۰۱٤/٥/١٥ تحت رقم ۲۹۳ بعنوان «قانون حماية النساء وسائر افراد الأسرة من العنف الأسري» بالصيغة التي صدر بها عن اللجنة النيابية الفرعية التي درست مشروع قانون حماية النساء من العنف الأسري» على مدى عام ونصف العام.
يكرس الدستور اللبناني في المادة التاسعة منه حرية المعتقد ويعطيها صفة الإطلاق إذ ينص أنّ "حرية الاعتقاد مطلقة، والدولة بتأديتها فروض الاجلال لله تعالى تحترم الأديان والمذاهب وتكفل حرية إقامة الشعائر الدينية تحت حمايتها على أن لايكون في ذلك إخلال في النظام العام، وهي تضمن أيضاً
هذا القانون ثمرة عمل مشترك على مدى عامين مع منظمات وجمعيات نسوية وحقوقية ومدافعات ومدافعين عن حقوق الإنسان من 14 دولة عربية، بعد أن تبيّن أن التشريعات في العديد من الدول العربية تجاهلت العنف القائم على أساس النوع الاجتماعي، من خلال عدم تخصيص هذه القوانين للنساء وتعميمها لتطال
النسخة الأخيرة من مذكرة قوى الأمن الداخلي في ما يتعلق بشكاوى العنف الأسري التي تم تعديلها عدة مرات لتفعيل تطبيق قانون "حماية النساء وسائر أفراد الأسرة من العنف الأسري". المذكرة أصبحت مذكرة عامة بعد أن كانت مذكرة خدمة.
أقرّه المجلس النيابي اللبناني في 24/8/2011 ونُشر في 1/9/2011 في الجريدة الرسميّة. أضيف هذا القانون كفصل جديد إلى الباب الثامن من الكتاب الثاني من قانون العقوبات.
في هذا الكتيّب، تطرح "زلفا" بعض الأسئلة الشائعة التي تتبادر إلى ذهن أيّ سيّدة تتعرّض للعنف، وتجيب منظّمة "كفى عنف واستغلال" عنها بأبسط طريقة ممكنة وتشير أيضاً الى ثغرات القانون رقم 293 التي قد تعيق طريقهنّ إلى الحماية الكاملة.
نموذج عن طلب الحماية الذي تستطيع النساء ضحايا العنف الأسري التقدّم به أمام قاضي الأمور المستعجلة المختصّ في إصدار قرارت الحماية وفقاً للقانون رقم 293 لحماية النساء وسائر أفراد الأسرة من العنف الأسري
هذا الكتيب, نص قانون حماية النساء وسائر أفراد الأسرة من العنف الأسري» كما أقرته الهيئة العامة للمجلس النيابي اللبناني بتاريخ ٢٠١٤/٤/١ ووقعه رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال سليمان بتاريخ ٢٠١٤/٥/٧، والذي نشر في الجريدة الرسمية عدد ۲۱ بتاريخ ۲۰۱٤/٥/١٥ تحت رقم ۲۹۳ بعنوان «قانون حماية النساء وسائر افراد الأسرة من العنف الأسري» بالصيغة التي صدر بها عن اللجنة النيابية الفرعية التي درست مشروع قانون حماية النساء من العنف الأسري» على مدى عام ونصف العام.
إذا كنت تتعرّضين من قبل أحد أفراد أسرتك لمختلف أشكال العنف: الجسدي أو الجنسي أو اللفظي أو المعنوي، لا تترددي بالاتصال على رقم الطوارئ الخاص بقوى الأمن الداخلي 112 أو باللجوء إلى أقرب مخفر أو مفرزة قضائية.