أطلقت «كفى» حملة #أنا_أيضاً في لبنان، والتي كانت سبق وانطلقت في عددٍ كبير من دول العالم تحت شعار #me_too، وهدفت إلى تشجيع الفتيات على مشاركة قصصهن مع التحرش.
البيانات والأخبار
استطاعت الحملة الرامية إلى تشكيل رأي عام فاعل للضغط في سبيل إقرار قانون تجريم التحرش الذي تقدم به وزير الدولة لشؤون المرأة جان أوغاسبيان، أن تكشف قلّة الإدراك حول كيفية التعاطي مع أفعال التحرش، وسوء الفهم للفارق بين فعل التحرش وفعل الاعتداء الجنسي.