تدوينات

فاضت صفحتي الخاصة على فايسبوك منذ يومين بنور عائلتي المقدّس بعد تضامني مع فرقة مشروع ليلى الموسيقية. شتائم لمشروع ليلى "وكل مين بيشدّ ع مشدّن" وتهديد ووعيد وبصقات تُركت على منشوراتي، تماماً كما دعاهم ودعاهنّ المسيح.


كنتُ ألعبُ مع أصدقاء على شاطئ البحر، عدتُ إلى المنزل، لأجدَ أنّ جدّتي قد وفت بوعدها وأهدتني الدراجة الهوائيّة ذاتها التي كنت قد اخترتها، زرقاء داكنة، متوسطة الإرتفاع، مزيّنة بحبيباتٍ صغيرة معلّقة بشكل بهلوانيّ على قطع العجلات الحديديّة.

 

مقالات متفرقة، روابط من صفحات، مناشير من الصديقات...

بعصبية اترك فيسبوك.