"لم أتصور يوما أن تُنتزع الروح من جسدي وأنا على قيد الحياة، هذه هي حالتي منذ 8 أغسطس الماضي، تاريخ حرماني من طفليّ، رغم حصولي على قرار قضائي بحق حضانتهما، إلا أن اعتكاف القضاة يحول دون تنفيذ القرار، وها أنا أدفع ثمن إضرابهم ألما ووجعا من دون ذنب"، بهذه الكلمات عبّرت رامونا عبد