يهدف اقتراح القانون الموحّد للأحوال الشخصية إلى تحقيق العدالة والمساواة والمواطنة الكاملة والتأكيد على سيادة الدولة و
في ظل الظروف الصعبة التي نمر بها في لبنان، يواجه الأهل ومقدمو الرعاية تحديات استثنائية بد
في ظل الظروف الصعبة التي نمر بها في لبنان، يواجه الأهل ومقدمو الرعاية تحديات استثنائية بد
في ظل الظروف الصعبة التي نمر بها في لبنان، يواجه الأهل ومقدمو الرعاية تحديات استثنائية بد
في ظل الظروف الصعبة التي نمر بها في لبنان، يواجه الأهل ومقدمو الرعاية تحديات استثنائية بد
في ظل الظروف الصعبة التي نمر بها في لبنان، يواجه الأهل ومقدمو الرعاية تحديات استثنائية بد
في ظل الظروف الصعبة التي نمر بها في لبنان، يواجه الأهل ومقدمو الرعاية تحديات استثنائية بد
يهدف اقتراح القانون الموحّد للأحوال الشخصية إلى تحقيق العدالة والمساواة والمواطنة الكاملة والتأكيد على سيادة الدولة و
يهدف اقتراح القانون الموحّد للأحوال الشخصية إلى تحقيق العدالة والمساواة والمواطنة الكاملة والتأكيد على سيادة الدولة و
يهدف اقتراح القانون الموحّد للأحوال الشخصية إلى تحقيق العدالة والمساواة والمواطنة الكاملة والتأكيد على سيادة الدولة و
يهدف اقتراح القانون الموحّد للأحوال الشخصية إلى تحقيق العدالة والمساواة والمواطنة الكاملة والتأكيد على سيادة الدولة و
غادرت هانا (عاملة مهاجرة) منزل كفيلها نديم قبل ٣ أشهر حيث كانت تعمل في الخدمة المنزلية. في الحالات الطبيعية، في الدول التي تدرج الخدمة المنزلية في قانون العمل وتنظّمها في عقود قانونية واضحة ترعى حقوق الطرفين، كان الحدث انتهى هنا. لكن في لبنان، حيث نظام الكفالة هو الذي يحدّد أطر العلاقة بالعمل وبالعاملات فيحوّلها إلى علاقة تملّكية استعبادية، كان على نديم اللجوء إلى المحاكم والأجهزة الأمنية ليس فقط للتبليغ عن مغادرة هانا المنزل بل لرفع شكوى "فرار" ضدّها بعد فبركة جريمة سرقة بحقّها.